الاثنين، 29 أغسطس 2011

خادمة تنقذ طفلة إماراتية من أنياب الأسد

نجت الطفلة الإماراتية سارة سالم (عامين) من أنياب أنثى أسد (لبؤة)، بعد تدخل خادمة الأسرة في الوقت المناسب لانتشالها من بين مخالبها.

ويروي سالم السيد -مدير مجموعة شركات في دبي- تفاصيل الحادثة قائلا: "خلال زيارة عائلتي لمنزل شقيقي في عجمان توجهت سارة وأبناء شقيقي برفقة الخادمة إلى منزل الجيران للعب مع الأطفال هناك".

ويستطرد قائلا: "في لحظة لم تتعد الثواني غفلت الخادمة عن سارة، عندها توجهت ببراءة باتجاه اللبؤة التي كانت في قفصها غير المغلق، فانقضت عليها وبدأت تغرز أنيابها في رقبتها وأسفل شفتها، بالإضافة إلى خدوش عميقة أسفل رقبتها وعلى أطرافها العليا، فسارعت الخادمة بكل قوتها إلى إبعاد رأس اللبؤة عن طفلتي قبل تدخل الجيران، ومن ثم تم نقلها إلى المستشفى لعلاج جروحها"، بحسب صحيفة الخليج.

تنازل عن التعويض

ويضيف الوالد: "آثار أنياب اللبؤة يمكن شفاؤها مع الزمن، إلا أن الآثار النفسية التي خلفها الهجوم يصعب نسيانها، حيث تعاني طفلتي من خوف شديد وتبدأ في الصراخ والبكاء من أي صوت تسمعه، كما أنها تهرب من أمام التلفاز لدى مشاهدتها أي حيوان على الشاشة" .

وردا على سؤال حول إمكانية طلب تعويض يقول السيد: لا أسعى إلى أي تعويض جراء الحادثة التي تعرضت لها طفلتي، حيث إنني تنازلت مباشرة عن القضية، لكنني أطالب الجهات المعنية بفرض رقابة على تربية الحيوانات المفترسة في المنازل، ففي هذه المرة سلمت طفلتي من الموت بأعجوبة، لكن ماذا سيكون مصير الآخرين الذين قد يتعرضون لحوادث مشابهة"

ويتساءل عن دور الجهات الرسمية في السماح لبعض العائلات بتربية حيوانات مفترسة مثل الأسد أو سواه في المنازل

بالصور أغرب 10 حيوانات
























هذا الكائن هو الأغرب على الإطلاق. يعيش في فيتنام ولوز. ينمو The Saola حتى طول ثلاثة أقدام. يشبه العنزة في تكوينه الجسماني، لديه ذيل قصير وأذنان مدببتان.
لأطوم كائن بحري كبير الحجم يشبه خروف البحر. يعيش في شمال أستراليا ومنطقة المحيط الهندوباسيفيك. يتميز بذيله المدبب والذي يشبه ذيل الدولفين.



The Addax
يعيش حيوان The Addax بالصحراء الكبرى. يتميز هذا الحيوان بأن أسنانه مربعة الشكل مثل الأبقار، كما أن قرنه طويل جداً ومنحني.

مونيتو ديل مونتي
يعيش حيوان مونيتو ديل مونتي في كل من تشيلي والأرجنتين. وقد اعتقد علماء أنه قد انقرض منذ 11 مليون سنة، لكن الباحثين اكتشفوا أنه مازال موجوداً حتى الآن. هذا الحيوان له جسد الفأر بفرو بني وأذن طويلة. يتميز هذا الحيوان بعينيه الكبيرتين ويعيش على أشجار الغابات المطيرة. 





سمكة القرش المزركشة
سمكة القرش المزركشة تعد حالة نادرة في عالم الحيوانات، فقد اعتقد الباحثون حتى القرن التاسع عشر أنها قد انقرضت مع الدينوصورات. لكن العديد من الصيادين ومكتشفي الحفريات أكدوا على وجودها. هذه السمكة تشبه ثعبان البحر ذات رأس مثلث الشكل وجسد رمادي اللون. لا توجد على ظهر هذه السمكة الزعنفة التي نراها في أسماك القرش.

The Icthyophis Kohtaoensis
حيوان The Icthyophis Kohtaoensis من الكائنات البرمائية النادرة التي تعيش في كامبوديا، لوز وتايلاند. جسده يشبه جسد الثعبان الطويل. يتفرد هذا الكائن بين نظائره من البرمائيات أنه لديه عضلتين في فكه.

خفاش النحلة الطنانة
يتواجد خفاش النحلة الطنانة في كهوف أحجار الكلس الموجودة في تايلاند وجنوب شرق بورما. هذا الطائر صغير الحجم، حيث يبلغ طوله إنش واحد فقط.

الأولم
الأولم حيوان برمائي، يعيش في أوروبا وبالتحديد إيطاليا. لديه جسد طويل أبيض اللون وأرجل صغيرة. من أول وهلة يبدو وكأنه ثعباناً صغيراً. يعيش هذا الكائن في كهوف تحت الأرض، لذا فهو لديه عينان غير مكتملة النمو ولا يستطيع أن يرى. وتعويضاً عن حاسة النظر، فإن حاستي السمع والشم لديه قويتان.

الكاكابو
الكاكابو هو الببغاء الوحيد على هذا الكوكب الذي لا يطير، حيث أنه لا يطير مثل أبناء جنسه ذوي الريش، بل يختار السير أو التسلق. يوجد هذا المخلوق في نيوزلندا ويطلق عليه اسم الببغاء البوم، كما صُنف بأنه أكثر الببغاوات وزناً، حيث يزن 8 باوند.


السوليندون
السوليندونر حيوان ثديي صغير. يعيش في كوبا هيسبانولا. وهو يشبه حيوان Shrew Mouse بفمه الطويل وذيله القشري. من صفات هذا الحيوان أنه سام، فهو الحيوان الثديي الوحيد الذي يستطيع حقن فريسته بسم الأفعى.

الجمعة، 26 أغسطس 2011

"يسرائيل هايوم": ليبرمان يطلب من مصر رسمياً إعادة العلم للسفارة






ذكرت صحيفة "يسرائيل هايوم" الإسرائيلية اليمنية المتطرفة، أنه بعد عدة مشاورات سياسية ودبلوماسية، قرر وزير الخارجية الإسرائيلى، أفيجدور ليبرمان، تكليف شالوم كوهين، القائم بأعمال السفير الإسرائيلى بالقاهرة، أن يطلب من السلطات المصرية إعادة العلم الإسرائيلى من جديد لمبنى السفارة.

وأضافت الصحيفة، أن هذا الطلب لم يكن الأول، حيث تقدم مسئولون رفيعو المستوى بالأجهزة الأمنية فى إسرائيل بنفس الطلب لمصر، موضحة أنه هناك اتصالات تجرى مع الجانب المصرى لإعادة العلم مرة أخرى.

وأشارت الصحيفة إلى أن إنزال العلم أثار غضب الدوائر السياسية فى إسرائيل، مؤكدين أن تعامل مصر مع الموقف يعد انتهاكاً للقانون الدولى، حيث مرت 6 أيام على المظاهرات أمام السفارة الإسرائيلية.

وأكدت الصحيفة، فى تقريرها، أن القاهرة رفضت الطلب، بحجة أن الشعب المصرى يشعر بغضب شديد جراء مقتل 5 من الجنود على الحدود مع إسرائيل، وأن مثل هذه الخطوة ستؤدى إلى زيادة الغضب، خاصة بعد دعوة القوى السياسية فى مصر إلى مليونية من أجل طرد السفير "يتسحاق لفانون" من مصر.

بلطجى يعتدى على شقة مسن بالبحيرة ويطرده منها ع









بالرغم من أن ثورة 25 يناير أطاحت برؤوس الفساد و الظلم فى البلاد إلا أن المواطن البسيط مازال يعانى ذيول هذا الفساد من اعتداء البلطجية، وتعنت أجهزة الشرطة دون أن يجد من ينقذه أو يساعده.

بدأت قصة رفعت محمد عبد الرحمن، 63 سنة، "صاحب محل" فى كوم حمادة بالبحيرة عقب هروب المساجين من السجون فى موجه الانفلات الأمنى التى وقعت عقب يوم 28 يناير الماضى "جمعة الغضب" حيث فوجئ بأحد الاشخاص يطرق باب منزله وبصحبته سيدة وأحد الأطفال ويخبره أنه فى حاجة إلى مكان للسكن وهدده بسلاح أبيض كان بحوزته فما كان من رفعت إلا أن سمح له بالدخول إلى منزله مضطرا على أمل أن يبقى معه عده أيام ويرحل بعدها وتعود الأمور إلى طبيعتها إلا أنه علم بعد ذلك أن من دخل يدعى إبراهيم عبد العظيم وأنه حاصل على حكم بالسجن المؤبد فى قضيه اتجار بالمخدرات.

وبعد قرابة الـ 4 أيام فوجئ بسيارة تحمل قطع من الأثاث وتدخل ذلك الأثاث إلى منزله ولما حاول سؤاله عن الأثاث قام بسبه وقذفه واعتدى عليه بالضرب وأخبره أن يعتاد الأمر فتوجه إلى قسم شرطة كوم حمادة و أخبر رئيس المباحث بالواقعة والذى وعده بحل المشكلة خلال يومين.وبالفعل قامت المباحث بالقبض على المتهم ولكن اليومين إلى شهرين قضاهم رفعت فى قبضه المسجل خطر الذى لم يقبع فى الحجز أكثر من عدة ساعات ليعود ويهدده بالقتل والتشويه إذا عاد لإخبار الشرطة، ليكمل فى اعتدائه عليه واستبداده، بالإضافة إلى اعتياده شرب المواد المخدرة بجميع أنواعها داخل مسكنه بصحبة أصدقائه الذين كانوا يحضرون له بمسكنه.


وفى 31 يوليو الماضى صعد رفعت إلى منزله ليجد جوال من نبات البانجو المخدر موجود على باب منزله و أستغل فرصه عدم وجود المسجل وقام بإغلاق باب المنزل بالأقفال إلا أن زوجته قامت بالتشاجر معه وضربه وأجبرته على فتح المنزل، ليذهب إلى مركز الشرطة من جديد إلا أن أصدقاء المسجل قاموا بتتبعه وتهديده حتى وصل صديقهم الذى أجبره على الركوب معه وأقتاده خارج البلدة واستولى على ما معه من أموال وإيراد المحل الذى يمتلكه بنفس العقار، إلا أنه تمكن بأعجوبة من فتح باب السيارة والهروب منه داخل الزراعات قبل أن يقتله، واتجه إلى مديرية أمن دمنهور وطلب مقابلة مدير الأمن إلا أن الحرس استوقفه على بابها ليقوم أحد الضباط بالخروج له وسماع قصته وأخبره أن قسم الشرطة فى كوم حمادة متواطئ معه وأن المخبرين والأمناء بالقسم يخافون منه وذلك لبطشه و سعه سجلة الإجرامى، ليخبره بعدها بضرورة العودة إلى قريته وأن المديرية ستقوم بإعادة حقه إليه.

فعاد إلى منزله مصطحباً أحد أصدقائه معه خوفا من أن يقتله المسجل الذى قام بكسر باب الشقة، واستولى على ما بها وتشابك مع صديقه وتعدى عليه قبل أن يهرب كلاهما فتركه فى تلك المرة وقرر الذهاب إلى وزارة الداخلية لمقابلة الوزير الذى لن يحل مشكلته الا هو، وذلك فى 3 أغسطس الماضى إلا أنه تم منعه من الدخول إلى الوزارة و قاموا بأخذ شكوته وصورة من بطاقته، وأنه سيتم الاتصال به فجلس فى جامع الحسين ينتظر اتصال الوزارة أو المديرية أو أى شخص يستطيع حل مشكلته ولكن بلا مجيب.

و فى 12 أغسطس الجارى نصحه بعض الأشخاص بالذهاب إلى الحاكم العسكرى لأن المجلس الأعلى للقوات المسلحة القائم بإدارة البلاد هو من سيحل مشاكل البلطجة الآن فذهب إلى مقره فى حدائق القبة واعتصم أمام مقر المجلس لمدة يومين حتى قام أحد الضباط بمقابلته وروى له قصته إلا أنه أخبره بعدم قدرتهم على مساعدته وأن عليه العودة لمنزله أو إبلاغ الحاكم العسكرى بالبحيرة حيث إنهم جهة إدارية وليست لهم صلة بمكافحة البلطجة.

ليعود لآخر مرة إلى قريته فى كوم حمادة ليحرر محضر جديد إلا أنه فوجئ أنه قد يتهم بأيواء مجرم وقد يتعرض للحبس شخصيا ولكنه استطاع تحرير محضر برقم 7316 لسنة 2011 إدارى كوم حمادة، ومن وقتها حتى الآن يجلس داخل مسجد الحسين بالقاهرة بلا مأوى أو نقود، يبحث عمن يعوله أو يساعد فى استعادة محلة ومنزله و أمواله ممن اعتدى عليه وكاد أن يقتله خائفا من أن يقبض عليه بتهمة إيواء مجرم ويصبح مظلوما من الجانبين الشرطة والبلطجية.

لاب توب ملكة بريطانيا



































يقتل والدته لتأخرها خارج المنزل وابن عمه لدفاعه عنها





تجرد شاب من كل مشاعر الإنسانية وتملكه الشيطان حين هاجم أمه وانهال عليها بالضرب حتى لفظت أنفاسها الأخيرة بسبب تأخيرها خارج المنزل، وحاول ابن عمه أن يمنعه من ضربها إلا أن الشاب العاق لوالدته اعتدى عليه بآلة حادة على رأسه ليسقط قتيلا هو الآخر.

كان اللواء ممدوح مقلد، مدير أمن المنيا، قد تلقى بلاغا من مأمور مركز العدوة يفيد بوقوع جريمة قتل فى قرية الشيخ مسعود التابعة لمركز العدوة قام فيها الابن ويدعى "عبد الله.ع" (25 سنة) بقتل والدته بعد أن حدثت مشادة كلامية بينهما عنفته الأم المجنى عليها وتدعى "تحية" (60 سنة) على تأخيرها المستمر خارج المنزل مما أدى إلى حدوث مشادة كلامية انهال على أثرها الابن بالضرب على أمه حتى لفظت أنفاسها الأخيرة، فى الوقت الذى كان يحاول فيه ابن عمه ويدعى "عزت.م" (22 سنة) أن يمنعه عن ضرب والدته أمسك الابن بآلة حادة وأنزلها على رأس ابن عمه ليسقط قتيلا هو الآخر.

قام الأهالى بتسليم المتهم إلى قسم الشرطة، حيث أصيب بانهيار عصبى حاد وتم تحرير المحضر اللازم